طالما سمعت عند أهل اندر حكايات متفرقة عن الزعيم حرمه ول ببانه وفترته في سينلوي وبالأخص كنت أسمعها عند أسرة أهل يب امبينگ فقد كان والدهم من إداريي الحكم الفرنسي في سينلوي وصديقا حميما للزعيم وكان منزلهم على نفس الشارع الذي يطل عليه منزل حرمه وقبل أيام زودني الباحث الكبير عبد العزيز ولد حمود بصورة للزعيم حرمه في سينلوي تعود للعام 1951 وبعد بحث وتدقيق خرجت بقناعة تامة عن مدى الانسجام الاجتماعي الذي تميز به حرمه عن غيره من السياسيين مع أهل اندر.